وسط ..: وجعلت قرة عيني في الصلاة

الجمعة، 16 أكتوبر 2009

وجعلت قرة عيني في الصلاة

هناك تعليق واحد:

~¤ MaQdIsEa ¤~ يقول...: السلام عليكم...

ان من اجمل المعاني التي تجسدها الصلاة معنىً لطالما افتقدناه انه معنى "الوحدة " .. حيث تذوب كل الفروقات الطبقية والاجتماعية والنفسية وغيرها في مشهد رائع يصعب ان يتكرر حين ترى جمع المصلين يركعون ويسجدون في ذات الوقت ..!!; 16/10/09 23:58

منهجية العقل الكوني >النص التأسيسي<

"وَكَذَٲلِكَ جَعَلۡنَـٰكُمۡ أُمَّةً۬ وَسَطً۬ا لِّتَڪُونُواْ شُہَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَيَكُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَيۡكُمۡ شَهِيدً۬ا‌ۗ وَمَا جَعَلۡنَا ٱلۡقِبۡلَةَ ٱلَّتِى كُنتَ عَلَيۡہَآ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن يَتَّبِعُ ٱلرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيۡهِ‌ۚ وَإِن كَانَتۡ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى ٱلَّذِينَ هَدَى ٱللَّهُ‌ۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَـٰنَكُمۡ‌ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌ۬ رَّحِيمٌ۬"
(١٤٣) سُوۡرَةُ البَقَرَة

المفهوم والمصطلح

ما الأصالة إلا استحضار الماضي لبناء مستقبلٍ.. وما المعاصرة إلا استشراف المستقبل لبناء ماضٍ.. وإنَّ أيَّة مقاربة عميقة المنطق والروح بين الأصالة والمعاصرة.. إنّما هي الوسطية.. معبرة عن حضور مثاليّ للواقع.. وحضورٍ واقعٍ للمثالية.. والقرآن هو الأصالة وهو المعاصرة وهو الوسطية... علّمني أنَّ إيماني العميق في البحث عن حقيقة الانسجام التام مع الذات والكون والاجتماع.. هو السبيل لتحقيق الإسلام في حياتي النفسية والاجتماعية والفكرية.. هذا الانسجام الذي لا يتحقق إلا بفهم واعٍ للاسلام كمنهج حياة ومقصد وجود.. وحس مرهف لمصير الانسانية ومستقبلها الحضاري.. وتجاوز لاسقاطات التراث وتنقية قيمه الأصيلة..."
أسامة عباس

شهر رمضان.. شهر الفرقان

نتوجه لكافة المسلمين في العالم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك بأسمى آيات الكون.. آية القرآن الكوني:
{ شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيۤ أُنْزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ ٱلْهُدَىٰ وَٱلْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ ٱلشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ...}

كل عام وأنتم بخير وكل رمضان والإنسان إلى الله أقرب... آمين

أمريكا من الداخل

ناعوم شومسكي- نقاش أمريكي حول الانهيار :- " إ نّ المقولات الفلسفيّة العتيقة البالية التي تحدثنا عن الطبيعة مقابل التنشئة ، وعن الفطري مقابل المكتسب ، بل عن الجينات مقابل البيئة ، ليست علي مستوي يؤهلها لأداء المهمّة المنوطة بها . لأنّها فلسفات سكونيّة ( استاتيكيّة ) وأخلاقيّة . إنّها دون المستوي مادام هدفنا الوصول الي تفسير تطوري دينامي للمــــعرفة البشريّة في ضوء أبعادها التطوريّة التاريخيّة والتطوريّة الفرديّة . "

الجمعة، 16 أكتوبر 2009

وجعلت قرة عيني في الصلاة

هناك تعليق واحد:

تعقيبات.. ومشاركات

أرشيفنا وتاريخنا

منهجية العقل الكوني >النص التأسيسي<

المفهوم والمصطلح

من سجن عكا وطلعت جنازة

من أكون

ركن الكتب .. \\ ليس بالضرورة تتوافق مع منهجنا

قائمة المدونات الإلكترونية

عودة روسيا إلى الساحة الدولية وأثرها على العرب

شهر رمضان.. شهر الفرقان

كتاب: العبقرية والابداع والقيادة

كتاب: العالم الاسلامي دراسات جيوستراتيجية

أمريكا من الداخل

انهيار النظام الأمريكي

الخارطة الروسية

القوات الروسية في جورجيا