إذا أردت تأسيس الهوية فاقرأ حسن البنا وسيد قطب.. وإن أردت فهم الهوية فاقرأ مالك بن نبي ومحمد الغزالي.. وإن أردت تفعيل الهوية فعليك بالطيب أردوغان وعبدالله غول
وإن أردت الارتواء من النبع الصافي فعليك بالقرآن الكريم
أقول لك للأمانة.. رغم انتقادانك وانتقاداتي للشيخ فكراً وسلوكاً.. إلا أنني جلست معه مرات قليلة.. ولا شك أنه يفتح أمامك أفكاراً خلاقة .. وبتعبير أخ لنا من الحركة "الشمالية" عندما جلسنا معه في مكتبته يعرض لنا فكره الاسلامي: "لقد سحرتني يا شيخ"... فقلت للأخ أيامه .. لقد صبأت يا ولد
ما الأصالة إلا استحضار الماضي لبناء مستقبلٍ.. وما المعاصرة إلا استشراف المستقبل لبناء ماضٍ.. وإنَّ أيَّة مقاربة عميقة المنطق والروح بين الأصالة والمعاصرة.. إنّما هي الوسطية.. معبرة عن حضور مثاليّ للواقع.. وحضورٍ واقعٍ للمثالية.. والقرآن هو الأصالة وهو المعاصرة وهو الوسطية... علّمني أنَّ إيماني العميق في البحث عن حقيقة الانسجام التام مع الذات والكون والاجتماع.. هو السبيل لتحقيق الإسلام في حياتي النفسية والاجتماعية والفكرية.. هذا الانسجام الذي لا يتحقق إلا بفهم واعٍ للاسلام كمنهج حياة ومقصد وجود.. وحس مرهف لمصير الانسانية ومستقبلها الحضاري.. وتجاوز لاسقاطات التراث وتنقية قيمه الأصيلة..." أسامة عباس
وُلِدت في قرية المغار الجليلية.. درستُ أكاديمياً في الجامعة العبرية.. وتعلمت الحياة في مدينة القدس.. ونشأت على الإسلام في حركة الرسالة الطلابية..مدونتي (وَسَط) رفيقة دربي في تدوين وتطوير قراءاتي للإسلام وتراثنا وواقعنا الإسلامي.. من خلال الحوار مع الذات والآخر.. كي نرقى نحو ادراك وتفعيل دورنا الكوني في العبادة والاعمار
نتوجه لكافة المسلمين في العالم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك بأسمى آيات الكون.. آية القرآن الكوني: { شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيۤ أُنْزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ ٱلْهُدَىٰ وَٱلْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ ٱلشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ...}
كل عام وأنتم بخير وكل رمضان والإنسان إلى الله أقرب... آمين
كتاب: العبقرية والابداع والقيادة
امكانية تحميل الكتاب
كتاب: العالم الاسلامي دراسات جيوستراتيجية
أمريكا من الداخل
ناعوم شومسكي- نقاش أمريكي حول الانهيار :- " إ نّ المقولات الفلسفيّة العتيقة البالية التي تحدثنا عن الطبيعة مقابل التنشئة ، وعن الفطري مقابل المكتسب ، بل عن الجينات مقابل البيئة ، ليست علي مستوي يؤهلها لأداء المهمّة المنوطة بها . لأنّها فلسفات سكونيّة ( استاتيكيّة ) وأخلاقيّة . إنّها دون المستوي مادام هدفنا الوصول الي تفسير تطوري دينامي للمــــعرفة البشريّة في ضوء أبعادها التطوريّة التاريخيّة والتطوريّة الفرديّة . "
انهيار النظام الأمريكي
شاهد: فيلم يبحث في ماضي وحاضر ومستقبل النظام الأمريكي
الخارطة الروسية
مشاهدة فيلم : القيصر... الذي يتحدث عن روسيا والرئيس الروسي فلادمين بوتين
هناك 6 تعليقات:
وان أردت تشويه الهوية فاقرا للشيخ عبد الله درويش
هه هههه
والله إنك جدع!! اضحكتني حتى الاغماء ..!!
أقول لك للأمانة.. رغم انتقادانك وانتقاداتي للشيخ فكراً وسلوكاً.. إلا أنني جلست معه مرات قليلة.. ولا شك أنه يفتح أمامك أفكاراً خلاقة .. وبتعبير أخ لنا من الحركة "الشمالية" عندما جلسنا معه في مكتبته يعرض لنا فكره الاسلامي: "لقد سحرتني يا شيخ"... فقلت للأخ أيامه .. لقد صبأت يا ولد
اتق الله!
ما قصدك ان سلوكيات الشيخ عبد الله لا تعجبك؟
شو هو هامل لا سمح الله؟!
طيب! هذا مستوى من الحوار لن أشارك فيه!!
استودعكم الله
أنت المذنب وتسب شيخنا فكيف تتهمنا نحن؟
اعتذر للشيخ
إرسال تعليق